س: كيف يكون عذاب القبر؟. ج: لو أردنا أن نفتح القبر على صاحبه، فعلى الأغلب أنا لا نرى شيئاً، ولكن هذا لا يمنع من كون الميت ينعم، أو يعذب، ولتوضيح ذلك أقول: حين يكون الإنسان نطفة في رحم أمه، فلو ...
أكمل القراءة »قصيدة ليس الغريب غريب الشام واليمن اللحد والكفن
مشاركة(2)قصيدة من الغريب؟ ليس الغريب غريب الشام واليمـن إن الــغريب غريب اللــــحد والكفن إن الـــغريب لـــه حــــق لغربتــــه على المقيمين في الأوطان والسكن لا تنهرنّ غـــريباً حا ل غربتــــــه الـــدهر ينهره بــالذل والمحـــــــــن سفري بعـــــيد وزادي لــن يبلغني وقوّتي ...
أكمل القراءة »القصة فيها التائب المتردد المصابر
س3: إنسان لديه عادة سيئة يصعب عليه التخلص منها، ولكنه يريد الصلاة فماذا يفعل؟. ج3: العادة السيئة مهما كانت فإنها لا تمنع من أداء الصلاة، بل إن الصلاة لا تزال بصاحبها حتى يقلع عن جميع العادات السيئة، لأن الصلاة تنهى ...
أكمل القراءة »قصة الغامدية وماعز التوبة
س2: عرفنا أن من شروط التوبة إعادة الحق إلى أصحابه، فمن سرق أو زنا كيف يعيد الحق إلى أصحابه ؟ ج2: الزنا كشرب الخمر هو ذنب بينك وبين الله تعالى، وليس من الحكمة، أو من الدِّين أن تذهب إلى وليّ ...
أكمل القراءة »تعامل الناس مع التوبة والموت والحياة
س: كيف يتعامل الناس مع الموت؟ ج: الحياة الدنيا هي ميدان يثبت فيه الإنسان مقدرته على عمل الصالحات، واجتناب السيئات، فالدنيا مواقف، ولكل موقف علامة، فمنهم المتفوق ومنهم الراسب : )وَلِكُلٍّ دَرَجَاتٌ مِمَّا عَمِلُوا وَلِيُوَفِّيَهُمْ أَعْمَالَهُمْ وَهُمْ لَايُظْلَمُونَ(15محمد، وبما أن ...
أكمل القراءة »شروط التوبة والتائب حبيب الرحمن
التــــوبة عرفنا فيما سبق أن الموت حق، ولا بد من الرحيل عن هذه الحياة الدنيا، لنستقر في الدار الآخرة التي جعلها الله دار القرار:)إِنَّمَا هَذِهِ الْحَيَاةُ الدُّنْيَا مَتَاعٌ وَإِنَّ الآخِرَةَ هِيَ دَارُ الْقَرَارِ((29غافر، وما دام الأمر كذلك، فلا بد من ...
أكمل القراءة »من هو الصديق الصادق الصديق عند الضيق
تصور يا أخي: لو أن رجلاً كان يمشي في فلاة فسمع صوت عيار ناري، فهرول نحو الصوت وإذا برجل مخضب بدمائه، والى جانبه مسدس، فأمسك بالرجل فوجده ميتاً، ثم أمسك بالمسدس فانطبعت بصماته عليه، وفي هذه اللحظة حضرت الشرطة، وأخذت ...
أكمل القراءة »قصة أيها الملك في القصر عيبان قصة الإنسان
المـــــوت والتــــوبة الموت حقيقة لا يختلف فيها اثنان، لا مسلم مع كافر، ولا طائع مع عاصٍ، ولا ذكر مع أنثى، ولا أسود مع أبيض، ومن رحمة الله بالعباد أن غطى الموت بالأمل، إذ لولا الأمل لبطل العمل، والأمل يشبه إلى ...
أكمل القراءة »